‏إظهار الرسائل ذات التسميات عام. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عام. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 27 يناير 2010

البرنامج الزمني

صباح الخير..هذا هو البرنامج الزمني للفترة القادمة :
  • 20 تدوينة بواقع واحدة يومياً(تقريباً، ولكن هناك ثلاثة أيام سيكون فيها تدوينتين لكل يوم) بداية من مساء اليوم.
  • يوم 14 فبراير يصدر كُتيب الكتروني صغير بعنوان (علي الواقف) يحوي 12 مقالاً ساخراً علي طريقة (ستاند آب كوميدي). تم نشر ثلاثة منها علي صفحات المدونة، والتسعة الباقيين لم يتم نشرهم من قبل.
  • يوم 15 فبراير يصدر كُتيب اخر بعنوان (الحياة بطريقة أخري) يحوي المقالات التي قمت بنشرها علي المدونة، ليكون هو المُنتج النهائي لهذه المدونة. ستكون هذه هي تدوينة الوداع بإذن الله.
أراكم علي خير؛

الثلاثاء، 5 يناير 2010

المدونة تظهر في محركات البحث يا سادة !

بعد أربعة أشهر كان يضايقني ان المدونة لا تظهر في محركات البحث، لكنها بدأت منذ أول يوم في العام الجديد بالظهور، وفي الصفحات الأولي لجوجل تمت أرشفة كلمات مفتاحية أبرزها : Imagechef, حوار مصر والجزائر, الفيس بوك.
لعل هذا يساهم في رفع البيج رانك المستعصي منذ شهر.
بدءاً من الغد ان شاء الله ستعود المدونة لأستئناف نشاطها المعتاد..كل عام وانتم بخير.

السبت، 26 ديسمبر 2009

إغلاق المدونة !

هـذه المدونة سُتغلق بنهاية يناير 2010، أو منتصف فبراير لم احدد بعد، سأقوم بتحديد الموعد النهائي للإغلاق قبله بعشرة أيام علي الأقل. ستبقي جميع المقالات متاحة، وستبقي المدونة نفسها موجودة، إلا انني لن أكتب فيها أي جديد. سبب الإغلاق هو الأنشغال، فأنا لا املك وقتاً لها في الفترة القادمة، ولا أريد أن أواصل الكتابة بدافع (الألتزام)، وإنما أحب ان أمارسها دوماً بدافع الحب، والرغبة الداخلية.
بالنسبة للفترة من الان وحتي موعد الأغلاق فسأواصل نشر المقالات القصيرة التي لدي، مع بعض حلقات (علي الواقف)، التي سأجمعها لاحقاً -مع بعض الحلقات التي لم تُنشر بعد- في كتيب إليكتروني بسيط بصيغة pdf، وسأضعه للتحميل مجاناً في تدوينة الوداع ان شاء الله. ليصير هذا الكتيب الصغير هو جُملة أو خلاصة الأفكار التي كانت الهدف الأصلي من إنشاء هذه المدونة.
هناك خطة بديلة لو كان هناك من يرغب في تولي أمر هذه المدونة. فأنا مستعد لتسليمها له، بشرط أن يملك خطة واضحة لتطويرها، وضمان استمراريتها، وإنعاشها بأفكار جديدة تخصه هو. وشريطة أيضاً ان يقبل شروطي الخاصة بالملكية؛ وهي ببساطة الحفاظ علي حقوقي (اسم ورابط وإعلانات) لمدة ثلاثة أشهر، بعدها يستطيع حذف كل شئ، لتصير مدونته بالكامل، ولو أراد فقط ان يضع رابطاً للإشارة لي فسأكون مسروراً.
هذا هو كل شئ..لو كان هناك من يرغب كما قلت بإدارة المدونة من بعدي، فليرسل لي برسالة علي بريد جوجل ahmedmagdy43@gmail.com..ولو لم أوفق في إيجاد بديل فسيكون مصيرها الإغلاق ان شاء الله.
تحياتي.


الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009

التحليلات النصية

أميل كثيراً للبيانات والملفات النصية، وأشعر بألفة عند التعامل معها سواء قرائتها وتصفحها، او إنتاجها..ولكن طبيعة دراستي (تخطيط عمراني) تجبرني علي استخدام أساليب تحليل مختلفة : كالتحليلات الصورية، والتحليلات الجغرافية، والتحليل بالاسكتشات التوضيحية.
حسن..هناك دراسات معينة تستلزم تحليلات جغرافية، ليس لدي اعتراض، ولكني أشير إلي الرفض التام من أعضاء هيئة التدريس إلي استخدام اي تحليل نصي ! وكأنه من باب المبدأ فقط !
بإمكاني إيجاز خريطة في تحليل نصي من سطرين فقط!..وبإمكاني استخدام تحليل نصي اخر هو التحليل الجدولي لتوضيح معلومة ما، فلماذا تمنعني من استخدامه؟
المشكلة ان رفض التحليلات النصية هذا يتحول إلي فوبيا أحياناً لدي الطلبة من استخدامه، فصاروا يحولون أي معلومة إلي اسكتش حتي لو لم تكن تستأهل هذا. لماذا الإتجاه إلي التعقيد والبُعد عن البساطة؟
بالمناسبة، الكثير من المشاريع الحكومية كتقارير المدن، وخرائط التنمية الأستراتيجية تستخدم التحليلات النصية والجدولية سياقاً مع التحليلات الجغرافية الضرورية. هل جهل الطلبة -والمُعظم عموماً- بقواعد اللغة العربية يجعل الأساتذة يُفضلون الأتجاه إلي الرسومات بعيداً عن النصوص؟

الأحد، 27 سبتمبر 2009

شئ من الحب - محمد فتحي

شئ من الحب...كنت متفائلاً جداً بهذه الرواية في بدايتها، وظننت انها قد تكون من الطراز الذي احبه ولا أجده في السوق العربية للأسف، لكن لا أدري ما حدث..محمد فتحي كان يسير بشكل جيد وبأسلوب فريد -في الأحداث أعني- ثم انتهي به الأمر إلي تقفيل خيوط الدراما علي طريقة المسلسلات التليفزيونية!
بداية فعندما ابتعت هذه الرواية كان اسمها يجذبني -بعيداً عن الغلاف المُستهلك- كما ان اسم محمد فتحي يوحي برواية اخري من عالم الكتاب الشبان حيث التجديد والثورة علي المفاهيم الدرامية الكلاسيكية، ايضاً كلمات الغلاف الخلفي كانت تعدني برومانسية طيبة كنت في حاجة إليها، وأخيراً ثمن الرواية المناسب جداً..ملحوظة سخيفة : لماذا لا تصير كل الروايات رخيصة الثمن هكذا؟
في الصفحات الأولي كانت البداية التي تروق لي : وصف تقديمي تمهيدي للأبطال، مجموعة (شلة) من طلبة الجامعة..تيمة ممتازة واعترف ان انفاسي تلاحقت مع اول فصلين، ولكن :
  • حاد فتحي عن المسار، وخّيب أملي وتعطشي لرواية رومانسية شبابية بسيطة، وبدأ يستخدم إكليشيهات الدراما المصرية : الخيانة الزوجية عيني عينك، المظاهرات وبطل الرواية الذي يُقتل برصاصة من الأمن المركزي..بطل الرواية الشاب الجامعي الروش يخرج في مظاهرة من اجل فلسطين؟..وهل يضرب الأمن المركزي نار في المظاهرات علي الطلبة؟..
  • ربما كل هذه الخيوط ليست سيئة، ربما انه لا بأس بها..ولكن مشكلتي في ان الصفحات الأولي وعدتني بشئ لم اجده بعد ذلك.
  • صغر حجم الرواية إلي مقاس (رُبع) الذي يجعلك تشعر بأنها قصة قصيرة، وكل شئ قديم يُروي علي عجل بشكل يجعلك لا تستطيع التعايش مع الأبطال.
  • البناء الدرامي للشخصيات غير كامل، ربما هو اهتم بشخصية البطل فقط (عمرو عز الدين) -علي ما أذكر!- وطوع كل الشخصيات الأخري لخدمة تصوره عن البطل، لكن لماذا غرقنا في تاريخ الشخصيات الأخري مادام الخيط الرئيسي هو عمرو وداليا؟
  • القصة مبتورة..هذا لا شك فيه..وتحتاج لإعادة كتابة وزيادة كمية الصفحات بشكل مهول..ربما ايضاً التخلص من كل هذه القوالب الدرامية العجيبة التي شاهدتها مئة مرة في أفلام السيتينات..لست أدري لماذا تذكرت رواية (أطول يوم في تاريخ مصر)-السيد الشوربجي 1970 - وانا اقرأها.
ملحوظة أخيرة، كقارئ بالعربية : (نفسي في رواية !)..رواية (يا عالم!)..رواية لها أبطال..أبطال شبان، وليسوا موظفين حكومة علي المعاش..يعيشون حياه عادية، وتحدث لهم أشياء جيدة وأشياء سيئة..رواية طويييلة (شوية)..وليست (اقلب واجري)..نفسي في رواية 300 صفحة علي الأقل، تتكلم عن الحب، والحياه، والعمل، والكمبيوتر، والقوي التي تتحكم في المجتمع. رواية (اغرق) فيها.
لقد سئمت سوق الرواية العربية ..لست من هواه الرواد، ولا أميل للأعمال القديمة، كما ان الشبان لا يُشبعون نهمي..لذا فليس لي الا الرواية الأمريكية لترافقني كخل لا يخون.

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2009

البدلة

الزي الذي لا يخذل الرجل أبداً..اي رجل!
اياً كان مركزك، او منصبك، او طبقتك الاجتماعية..شكلك، ملامحك، خصائصك..ببساطة أياً كنت فأنه بمجرد ان وضعت هذا الزي فقد صرت أنيقاً مقبولاً !
الزي الذي يصلح لكل المناسبات. فبإمكانه ان يكون ساهراً او للعمل صباحاً، او لنزهة بعد الظهر.

لكن هل يصير الرجال متشابهين بمجرد ان يرتدوا زيهم الموحد (سرهم المقدس) البدلة؟!...يكادوا يكونوا متشابهين ولكن هناك أشياء لا يلحظها الا المُعقدين نفسياً أمثالي :
  • البدلة تكاد لا تُضيف كثيراً للبدناء أصحاب الكروش، خاصة المتقدمين في العمر منهم. الشباب منهم تُضيف إليهم عمراً وهيبة فوق عمرهم الحقيقي..علي العكس تماماً فأنها تُضيف اتساقاً جسدياً علي النحفاء، وتجعلهم رياضيين أياً كان عمرهم.
  • تفيد فارعي الطول قليلاً لأنها تخدع العين، وتجعل طولهم مناسب نسبياً بالنسبة لبقية الناس. بينما لا تُفيد الأقزام إطلاقاً وتمنحهم منظراً سخيفاً..لعلهم الفئة الوحيدة التي لا تفيدهم البدلة.
  • البدلة تبدو سينمائية علي البعض، وتبدو عادية علي البعض الأخر..لماذا؟. نحن لا نعرف لماذا لكن عقلنا الباطن يدرك ذلك..ثلاثة رجال يرتدون نفس البدلة، لكنها تبدو فاتنة علي أحدهم عندما يتموضع، بينما تبدو" أنيقة لكن عادية" علي الباقين.
    السبب يعود إلي وسامة الوجه..حسناً، الكل يبدو جميلاً في بدلته، لكن أصحاب الوجوه الوسيمة عندما يرتدونها يصلحون وقتها للتمثيل في السينما.
  • ربطة العنق ذوق خاص تعبر عن فئتك الأجتماعية. فغالباً يميل أبناء الطبقة الوسطي إلي ربطة العنق الكبيرة، بينما يميل أبناء طبقة ما فوق الوسطي والمرتفعة إلي ربطة العنق النحيلة.
  • لون ربطة العنق تعبر أيضاً عن ذوق صاحبها، وعن شخصيته، ومستواه الاجتماعي. فكلما كانت الألوان زاهية ومتعددة ومركبة في ربطة العنق الواحدة كلما دلت علي شخصية متبسطة بسيطة الأفكار. وكلما كانت ربطة العنق ذات لون واحد فقط بقدر الإمكان وبنفس لون السترة، كلما دلت علي شخصية هادئة مثقفة.
وبما ان السينما هي مرآه الحياة، فلا بد بالطبع ان نلقي نظرة علي أفضل من يرتدي البدلة في السينما. فداخل مصر لا أري من يفعلها بأقتدار بأستثناء خالد أبو النجا..ويمكنك متابعة ظهوره المتكرر بأنواع أنيقة مختلفة من البدل في الحفلات والمهرجانات التي يحضرها عبر موقعه الشخصي.
وفي السينما الأمريكية أري أن أفضل من يفعلها هو برادلي كوبر، و ريان رينولدز..لكن النموذج الأفضل علي الإطلاق كان جون ترافولتا في فيلم pulp fiction في المشهد الذي اصطحب فيه اوما ثورمان زوجة زعيمه إلي الملهي.

ربما تكون أرائي غريبة قليلاً، لكن هذه هي فلسفتي التي ربما تتوافق مع فلسفة بعضكم..ما رأيكم؟

الأربعاء، 9 سبتمبر 2009

القالب الجديد للمدونة

هذا هو القالب الذي كنت أحلم به للمدونة، وكنت أبحث عنه بالذات حتي وجدته ..لو كنت اتقن لغة html لصممت واحداً مثله بالضبط، لكني للأسف جاهل كناقة فيها حتي الان، وأجاهد لتعلم مبادئها، علي الأقل حتي أصمم قوالبي بنفسي فيما بعد.
المهم ان هذا القالب الجديد خاص بالأستاذ عبد الله المهيري المدون الإماراتي المحترف، وقد عرضه بنفسه للتحميل في مدونته الشخصية..لهذا أنا أقتبس منه هذا القالب الذي يروق لي بشده..ما رأيكم فيه؟

الخميس، 3 سبتمبر 2009

هالو وورلد !

بأسم الرحمن الرحيم وبإذنه تعالي تنطلق هذه المدونة المتخصصة الجديدة اليوم، لتنضم إلي زميلتها Scriptaion في قائمة المدونات المتخصصة التي أحرر فيها..
التدوين عملية ممتعة جداً بالنسبة لشخص مثلي..وانا أحلم بشبكة مدونات ناجحة أكتب فيها يومياً، لكن مشكلتي كانت في انشغالي بدوامين صباحي و مسائي يعوقاني عن التركيز في التدوين..لكني حالياً آمل ان أجد وقتاً أطول للتدوين بعد اكتفائي بدوام جزئي واحد..
هذه المدونة ان شاء الله كما تقرأون في عنوانها تهتم بمواضيع اجتماعية بحتة، لذا فمن المنتظر ان نقرأ/نكتب هنا عن مواضيع متعلقة بالتفلسف في الظواهر الاجتماعية الشرقية، مع نظرة لا بأس بها علي المجتمعات الغربية في محاولة للتوصل إلي سلام مع الناس والنفس، ولتعلو الابتسامة وجوهنا مثل الثنائي المبتسم الجميل في الصورة المجاورة.
هل الموضوع يمت بصلة للتنمية البشرية؟..اسمع ان كارهيها طوابير بالخارج، لكني لا اعد بان تخلو المواضيع منها تماماً، سنأخذ منها زهرة أثناء مرورنا..يمكنك ان تكره الشئ المهم، لكن لا يمكنك تجاهله.
كذلك سنهتم بمواضيع ذات صلة بالتكنولوجيا، والأختراعات، والمال، والكسب من الأنترنت.
لا اعدك بمواضيع دسمة فلسفية معقدة، كما لا انوي علي مواضيع قصيرة سريعة التطاير كالكحول..سنحاول دائماً ان ندور في محيط (بسيط/مهم/قصير)..أعتقد ان هذا هو أساس النجاح.
أتمني ان تكون زيارتكم إلي هنا دائمة..وكما أقول دائماً يمكنكم متابعة الجديد أولاً بأول عبر تتبعي علي تويتر @a_magdy
دمتم بخير ^ـــ ^